" الثمرات والفوائد من اللقاء الإيمانية "
1- المجالس المعمورة بالذكر يحصل لأصحابه أربع كرامات :
أ- تنزل عليهم السكينة .
ب- وتغشاهم الرحمة .
ج- وتحفهم الملائكة .
د- ويذكرهم الله فيمن عنده .
2- محبة الله عز وجل للمتجالسين فيه : قال صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي : «وجبت محبتي للمتجالسين فيَّ» [رواه مالك في الموطأ] .
3- فيها طاعة للنبي صلى الله عليه وسلم بقوله : «لا تصاحب إلا مؤمنًا» [رواه أبو داود والترمذي] .
4- تؤلف بين القلوب وتوحد بين النفوس فتصبح القلوب تحت رايتها متكافلة متراحمة .
5- هي صورة من صور التعاون على الخير ونشر السنة وهداية الناس .
6- اقتداء بسلفنا الصالح الذين كانوا يدعون بعضهم بعضًا إلى مثل هذه اللقاءات الإيمانية، قال معاذ بن جبل لأحد إخوانه : «اجلس بنا نؤمن ساعة» قال النووي رحمه الله : «معناه نتذاكر الخير وأحكام الآخرة وأمور الدين فإن ذلك إيمان» .
7- الثبات على دين الله والاستقامة عليه، قال تعالى : "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ" [التوبة: 119] .
8- أنها وسيلة من وسائل التعارف فإن تعارف القلوب مما يزيد في ترابطها وتوادها وألفتها ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم : «الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف» [رواه البخاري ومسلم].
9- تنمية روح الجماعة وذلك بتذكر المرء حاجته لإخوانه ومعونتهم وأنه ضعيف بنفسه قوي بإخوانه، قال صلى الله عليه وسلم : «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا» [رواه البخاري] .
10- أنها سبب لرفع الهمة في القلوب الفاترة وإثارة الحماس في النفوس المتثاقلة الخامدة .
11- حفظ الأوقات والأعمار في طاعة الله تعالى : فما أجمل أن يدعو الأخ أخاه إلى تلك المجالس التي يزداد فيها الإيمان ويحيا بها الجنان، فقد كان السلف يدعو أحدهم الآخر إليها : «اجلس بنا نؤمن ساعة» .
1- المجالس المعمورة بالذكر يحصل لأصحابه أربع كرامات :
أ- تنزل عليهم السكينة .
ب- وتغشاهم الرحمة .
ج- وتحفهم الملائكة .
د- ويذكرهم الله فيمن عنده .
2- محبة الله عز وجل للمتجالسين فيه : قال صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي : «وجبت محبتي للمتجالسين فيَّ» [رواه مالك في الموطأ] .
3- فيها طاعة للنبي صلى الله عليه وسلم بقوله : «لا تصاحب إلا مؤمنًا» [رواه أبو داود والترمذي] .
4- تؤلف بين القلوب وتوحد بين النفوس فتصبح القلوب تحت رايتها متكافلة متراحمة .
5- هي صورة من صور التعاون على الخير ونشر السنة وهداية الناس .
6- اقتداء بسلفنا الصالح الذين كانوا يدعون بعضهم بعضًا إلى مثل هذه اللقاءات الإيمانية، قال معاذ بن جبل لأحد إخوانه : «اجلس بنا نؤمن ساعة» قال النووي رحمه الله : «معناه نتذاكر الخير وأحكام الآخرة وأمور الدين فإن ذلك إيمان» .
7- الثبات على دين الله والاستقامة عليه، قال تعالى : "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ" [التوبة: 119] .
8- أنها وسيلة من وسائل التعارف فإن تعارف القلوب مما يزيد في ترابطها وتوادها وألفتها ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم : «الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف» [رواه البخاري ومسلم].
9- تنمية روح الجماعة وذلك بتذكر المرء حاجته لإخوانه ومعونتهم وأنه ضعيف بنفسه قوي بإخوانه، قال صلى الله عليه وسلم : «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضًا» [رواه البخاري] .
10- أنها سبب لرفع الهمة في القلوب الفاترة وإثارة الحماس في النفوس المتثاقلة الخامدة .
11- حفظ الأوقات والأعمار في طاعة الله تعالى : فما أجمل أن يدعو الأخ أخاه إلى تلك المجالس التي يزداد فيها الإيمان ويحيا بها الجنان، فقد كان السلف يدعو أحدهم الآخر إليها : «اجلس بنا نؤمن ساعة» .