•┈┈•◈◉❒ 🎧 ❒◉◈•┈┈•
احْذَرُوا الصَّعَافِقَةَ فَإِنَّهُمْ أَهْلُ؛ كَذِبٍ، وَتَلْبِيسٍ، وَتَحْرِيشٍ...📝
🔊 *... فَقَطَعَ اللَّهُ أَلْسِنَةَ هَؤُلَاءِ الكَذَّابِينَ، وَاللَّهُ المَوْعِدُ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ ...*
🎙 *لِفَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ مُحَمَّد بن هَادِي المَدْخَلِي - حَفِظَهُ اللَّهُ-
احْذَرُوا الصَّعَافِقَةَ فَإِنَّهُمْ أَهْلُ؛ كَذِبٍ، وَتَلْبِيسٍ، وَتَحْرِيشٍ...📝
🔊 *... فَقَطَعَ اللَّهُ أَلْسِنَةَ هَؤُلَاءِ الكَذَّابِينَ، وَاللَّهُ المَوْعِدُ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ ...*
🎙 *لِفَضِيلَةِ الشَّيْخِ الدُّكْتُورِ مُحَمَّد بن هَادِي المَدْخَلِي - حَفِظَهُ اللَّهُ-
https://youtu.be/VZvfrg4OyhAمن هنا
•┈┈•◈◉❒🖋❒◉◈•┈┈•
*التَّـ✒ـفْرِيغُ:*
نَسْأَلُ اللَّهَ العَافِيَةَ وَالسَّلَامَةَ، وَنَسْأَلُ اللَّهَ بِمَا سَأَلَهُ بِهِ المُؤَلِّفُ -رَحِمَهُ اللَّهُ- أَنْ يَهْدِيَنَا صِرَاطَهُ المُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ المَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الظَّالِينَ.
وَهَا نَحْنُ اليَوْمَ -فِي هَذَا اليَوْمِ- التَاسِعِ وَالعِشْرِينَ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ عَامَ تِسْعَةٍ وَثَلَاثِينَ وَأَرْبَعِمِئَةٍ وَأَلْفٍ نُنْهِي هَذَا الكِتَابَ المُبَارَكَ -كِتَابَ الحَمَوِيَةِ الكُبْرَى- لِشَيْخ الإِسْلَامِ ابْنِ تَيْمِيَةَ -رَضِيَ اللَّهُ تَبَارَكَ عَنْهُ وَأَرْضَاهُ- بَعْدَ أَنْ أَنْهَيْنَا كُتُباً لَهُ وَلِشَيْخِ الإِسْلَامِ مُحَمَّد بنِ عَبْدِالوَهَابِ -رَحِمَهُمَا اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى- وَأَدْخَلَهُمَا الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ، فِي هَذَا العَامِ وَالآخِر الَّذِي قَبْلَهُ: كَالقَوَاعِدِ الأَرْبَعِ، وَالأُصُولِ الثَّلَاثَةِ، وَكَشْفِ الشُّبُهَاتِ بِشَرْحِ شَيْخِنَا شَيْخِ الإسْلَامِ الشَّيْخِ عَبْدِالعَزِيزِ بن بَازٍ -رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى- فِي هَذِهِ الأَزْمَانِ.
وَهَكَذَا فِي اَلْفَصْلِ الأَوَّلِ مِنْ هَذَا العَامِ أَنْهَيْنَا شَرْحَ العَقِيدَةِ الوَاسِطِيَةِ بِشَرْحِ شَيْخِنَا شَيْخِ الإِسْلَامِ الشَّيْخِ عَبْدِالعَزِيزِ بن بَازٍ فِي هَذِهِ الأَيَّامِ.
وَهَا نَحْنُ اليَوْمَ نُنْهِي الكِتَابَ الثَّانِي فِي هَذَا العَامِ لِشَيْخِ الإسْلَاِم ابن تَيْمِيَةَ.
وبَعْدَ ذَلِكَ كُلِّهِ يَقُولُونَ: إِنَّنَا لَمْ نَتَرَبَّ عَلَى كُتُبِ شَيْخِ الإِسْلَامِ، وَلَمْ نُرَبِّ طُلَابَنَا عَلَى كُتُبِ شَيْخِ الإِسْلَامِ.
فَقَطَعَ اللَّهُ أَلْسِنَةَ هَؤُلَاءِ الكَذَّابِينَ، وَاللَّهُ المَوْعِدُ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ يَوْمَ أَنْ نُوقَفَ بَيْنَ يَدَيهِ حُفَاةً، عُرَاةً، غُرْلًا، بُهْماً يَقْتَصُ لِلْمَظْلُومِ مِمَّنْ ظَلَمَهُ، فَهُوَ المَوْعِدُ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى.
وَلَا نُحِّلُهُمْ وَلَا نُبِيحُهُمْ حَتَّى يَوْمَ نَقِفُ بَيْنَ يَدَيْهِ، فَيَقْتَصُ للشَّاةِ الجَنْحَاءِ مِنَ الشَّاةِ الجَمَّاء، وَيَقْتَصُ لِلْمَظْلُومِ مِنَ الظَّالِمِ.
وَنَسْأَلُ اللَّهَ -جَلَّ وَعَلَا- بِأَسْمَائِهِ الحُسْنَى وَصِفَاتِهِ العُلَى أَنْ يُثَّبِتَنَا عَلَى صِرَاطِهِ المُسْتَقِيمِ، إِنَّهُ جَوَادٌ كَرِيمٌ.
وَصَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ وَبَارَكَ عَلَى عَبْدِهِ وَرَسُولِهِ نَبِيِّنَا مُحَمَّد وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَتْبَاعِهِ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ.
__
*أَسْأَلُ اللَّهَ العَظِيمَ أَنْ يَنْفَعَ بِهَا الجَمِيعَ.*
*تَـ✍🏻ـفْرِيغُ: أَبُو أَنَسٍ الجَزَائِرِي. وفقه الله
•┈┈•┈┈•⊰✿📚✿⊱•┈┈•┈┈•
https://youtu.be/VZvfrg4OyhA
